موت شاكيرا في حادث مروع


إذا كنت قد تلقيت مؤخرا رسالة بالبريد الالكتروني عنوانها “موت المغنية الكولومبية شاكيرا في حادثة خطيرة”، فلا تحاول فتحه. وفقا للخبراء، فإن الخبر هو مجرد خدعة.

شاكيرا لا تزال حية ترزق. ولم تصاب بأي أذي، وأن ادعاء مقتلها في حادث سيارة ما هو إلا مجرد حيلة من برمجيات خبيثة تحاول الوصول الي بيانات جهازك.

يدعي البريد الالكتروني المزيف أن مدير أعمال شاكيرا كان يقود سيارة بصحبتها، وانه أصيب بجروح خطيرة في الحادث. ويتضمن البريد الإلكتروني إرفاق مستند Microsoft Word الذي يفترض أنه تحتوي على صور حصرية ومزيد من التفاصيل عن الحادث”، حسبما جاء في البريد اللص.

ليس من المستغرب أن المحتالين قد اختاروا شاكيرا، فالمغنية قد حققت رقماً قياسياً عالمياً جديداً بعد أن وصل عدد متابعيها 100 مليون الشخص على فيس بوك.

للمتابعة إضغط أعجبنى