شاركت المطربة اللبنانية مروى في الاحتفال بيوم اليتيم الذي أقامته إحدى الأكاديميات بمشاركة العشرات من الأطفال الأيتام بعزبة خير الله التابعة لمنطقة مصر القديمة بالقاهرة، وذلك بمناسبة يوم اليتيم. وغنت مروى خلال الحفل مجموعة من أشهر أغانيها بمشاركة الأطفال، ومُنحت في نهايته شهادة تقدير لحرصها على المشاركة في الاحتفال بيوم اليتيم سنويًّا.
من جانبها، طالبت مروى بعدم قصر الاحتفال على يوم واحد فقط، وقالت إنها على استعداد للمشاركة في مثل هذه الفعاليات يوميًّا، مضيفةً: "هل أحد يكره أن يرسم بسمة على وجوه الأطفال يوميًّا".
من ناحية أخرى، طلبت مروى السماح من جمهورها بسبب المشاهد التي أدتها وأثارت استياءهم، وكتبت على صفحتها بفيس بوك مؤكدة أنها أخذت على نفسها عهدًا ألا تظهر بأي عمل تقدم من خلاله إغراءً مبتذلًا، وقالت إنها التزمت طوال العامين الماضيين وقدمت دورًا محترمًا في مسلسل "سماره" خلال رمضان الماضي.
وكانت المطربة اللبنانية قد أكدت على المعنى نفسه في مقال كتبته بنفسها في العدد الأخير من مجلة "وشوشة"؛ حيث أكدت بالمقال أن الصورة التي أخذها عنها الجمهور في الفترة الماضية ليست صحيحة، وأنا من الداخل بيضاء، وما يخرج عنها يكون بعفوية شديدة.
كما قالت فيه: "عايزة أوضح حاجة مهمة جدًّا لكل الناس اللي بتحب مروى، وبتشوف أغانيها وأفلامها وبتسمعها، وهي إن مروى إنسانة طيبة جدًّا، وقلبها أبيض، ولا تحمل كراهية أو حقدًا لأحد، واللي في قلبها دائمًا على لسانها، ربما هذه الطبيعية والتلقائية هما ما تجعلان بعض الأشخاص يسيء فهمي، أو يفسر بعض تصرفاتي بشكل غير صحيح".
وتابعت: "أنا أغني أحيانًا وأنسجم في الغناء، أو أتسلطن وربما هذه الحالة تجعلني أبدو على طبيعتي أو راحتي، فقد أرقص أو أتمايل على إيقاع الأغنية أو العمل، وهذا مجرد رد فعل للحن والكلمات الجميلة، وليس لأنني أريد أن أرقص".
وختمت كلامها بقولها: "إن كانت ملابسي أو طريقتي أغضبت أحدًا في الفترة السابقة فأنا أعتذر من الجميع، لأنكم إخوتي وأحبابي وأهلي وجيراني بكم أنتم كانت رحلتي الفنية والغنائية، وبكم تستمر، وأعدكم أنني سأكون عند حسن ظنكم جميعًا".
من جانبها، طالبت مروى بعدم قصر الاحتفال على يوم واحد فقط، وقالت إنها على استعداد للمشاركة في مثل هذه الفعاليات يوميًّا، مضيفةً: "هل أحد يكره أن يرسم بسمة على وجوه الأطفال يوميًّا".
من ناحية أخرى، طلبت مروى السماح من جمهورها بسبب المشاهد التي أدتها وأثارت استياءهم، وكتبت على صفحتها بفيس بوك مؤكدة أنها أخذت على نفسها عهدًا ألا تظهر بأي عمل تقدم من خلاله إغراءً مبتذلًا، وقالت إنها التزمت طوال العامين الماضيين وقدمت دورًا محترمًا في مسلسل "سماره" خلال رمضان الماضي.
وكانت المطربة اللبنانية قد أكدت على المعنى نفسه في مقال كتبته بنفسها في العدد الأخير من مجلة "وشوشة"؛ حيث أكدت بالمقال أن الصورة التي أخذها عنها الجمهور في الفترة الماضية ليست صحيحة، وأنا من الداخل بيضاء، وما يخرج عنها يكون بعفوية شديدة.
كما قالت فيه: "عايزة أوضح حاجة مهمة جدًّا لكل الناس اللي بتحب مروى، وبتشوف أغانيها وأفلامها وبتسمعها، وهي إن مروى إنسانة طيبة جدًّا، وقلبها أبيض، ولا تحمل كراهية أو حقدًا لأحد، واللي في قلبها دائمًا على لسانها، ربما هذه الطبيعية والتلقائية هما ما تجعلان بعض الأشخاص يسيء فهمي، أو يفسر بعض تصرفاتي بشكل غير صحيح".
وتابعت: "أنا أغني أحيانًا وأنسجم في الغناء، أو أتسلطن وربما هذه الحالة تجعلني أبدو على طبيعتي أو راحتي، فقد أرقص أو أتمايل على إيقاع الأغنية أو العمل، وهذا مجرد رد فعل للحن والكلمات الجميلة، وليس لأنني أريد أن أرقص".
وختمت كلامها بقولها: "إن كانت ملابسي أو طريقتي أغضبت أحدًا في الفترة السابقة فأنا أعتذر من الجميع، لأنكم إخوتي وأحبابي وأهلي وجيراني بكم أنتم كانت رحلتي الفنية والغنائية، وبكم تستمر، وأعدكم أنني سأكون عند حسن ظنكم جميعًا".