الشهرة التي حققتها الفنانة شريفة فاضل فور اكتشافها وتقديمها بالإذاعة والسينما تخطت الحدود المصرية ووصلت إلى الدول العربية، وعلا نجمها وأصبحت إحدى النجمات اللاتي كن يقمن حفلات بالقطر العربي وتمتعن بشعبية كبيرة وتسعى الصحافة العربية إلى كشف أسرارها.
وفي صورة نادرة تظهر شريفة مع الصحفي والمراسل السوداني هاشم المهدي خلال إجراء حديث صحفي، وتطرقا خلاله إلى حال الفن العربي بشكل عام، وكان من ثمار هذا الحوار اقتراح بتدشين معهد للدراما والموسيقى في السودان كما فعلت الكويت من قبل.
وبالفعل رفع الصحفي السوداني الاقتراح إلى وزير الثقافة السوداني آنذاك عبدالماجد أبوحسبو، والذي أعجب كثيرًا بالفكرة وقرر تنفيذها سريعًا.
وهاشم المهدي هو فنان وإعلامي سوداني من مؤسـسي فرقة «النيل الأزرق» للتمثيل والفنون، واشترك في عُدة أعمال مسرحية واسكتشات تليفزيونية وإذاعية، كما كتب عُدة أعمال مسرحية قصيرة أهمها «لوحة الاستقلال».
وفي صورة نادرة تظهر شريفة مع الصحفي والمراسل السوداني هاشم المهدي خلال إجراء حديث صحفي، وتطرقا خلاله إلى حال الفن العربي بشكل عام، وكان من ثمار هذا الحوار اقتراح بتدشين معهد للدراما والموسيقى في السودان كما فعلت الكويت من قبل.
وبالفعل رفع الصحفي السوداني الاقتراح إلى وزير الثقافة السوداني آنذاك عبدالماجد أبوحسبو، والذي أعجب كثيرًا بالفكرة وقرر تنفيذها سريعًا.
وهاشم المهدي هو فنان وإعلامي سوداني من مؤسـسي فرقة «النيل الأزرق» للتمثيل والفنون، واشترك في عُدة أعمال مسرحية واسكتشات تليفزيونية وإذاعية، كما كتب عُدة أعمال مسرحية قصيرة أهمها «لوحة الاستقلال».