اختتم النجم الأسمر عبدالحليم حافظ مسيرته الفنية برائعته «حليم»، والذي قدمه للسينما الكاتب المصري محفوظ عبدالرحمن.
وعن أصعب لحظات التصوير، قال عبدالرحمن إنها كانت اللحظة التي علم فيها الجميع بمرض زكي «كان يقول في البداية أنه مريض وسيذهب للمستشفى فقط، وكثيرًا ما تردد على المستشفيات، حتى علمنا أنه السرطان».
ويضيف الكاتب المصري: «كان همه أن ينتهي من الفيلم بكل الطُرق وهذا لم يدفعنا بأي شكل من الأشكال لوقف العمل في الفيلم أو غيره، ولكنه كان يبذل مجهودًا كبيرًا لدرجة وصلت أنه كان يترك المستشفى ليذهب إلى الاستوديو».
أما الماكيير الشهير محمد عشوب، فكان له تجربة مختلفة مع الفنان الأسمر في فيلم «حليم»؛ فرغم مرافقته له نحو 30 عامًا، إلا أنه عندما علم بمرضه قرر أن يعتذر عن المشاركة في الفيلم معه لأول مرة».
ويحكي عشوب أن الحوارات بينهما كادت تصل لحد يتخطى الحدود؛ لأن أحمد زكي وقتها كان غاضبًا جدًا وسأل عشوب عن سبب رفضه للعمل.
عشوب أجاب بعد رحيل زكي عن السبب بقوله أن كان متوقعًا وفاته خلال فترة قصيرة، لذلك لم يكن يريد التواجد خلال تلك اللحظة الصعبة التي لن تمر بسهولة عليه.
وعن أصعب لحظات التصوير، قال عبدالرحمن إنها كانت اللحظة التي علم فيها الجميع بمرض زكي «كان يقول في البداية أنه مريض وسيذهب للمستشفى فقط، وكثيرًا ما تردد على المستشفيات، حتى علمنا أنه السرطان».
ويضيف الكاتب المصري: «كان همه أن ينتهي من الفيلم بكل الطُرق وهذا لم يدفعنا بأي شكل من الأشكال لوقف العمل في الفيلم أو غيره، ولكنه كان يبذل مجهودًا كبيرًا لدرجة وصلت أنه كان يترك المستشفى ليذهب إلى الاستوديو».
أما الماكيير الشهير محمد عشوب، فكان له تجربة مختلفة مع الفنان الأسمر في فيلم «حليم»؛ فرغم مرافقته له نحو 30 عامًا، إلا أنه عندما علم بمرضه قرر أن يعتذر عن المشاركة في الفيلم معه لأول مرة».
ويحكي عشوب أن الحوارات بينهما كادت تصل لحد يتخطى الحدود؛ لأن أحمد زكي وقتها كان غاضبًا جدًا وسأل عشوب عن سبب رفضه للعمل.
عشوب أجاب بعد رحيل زكي عن السبب بقوله أن كان متوقعًا وفاته خلال فترة قصيرة، لذلك لم يكن يريد التواجد خلال تلك اللحظة الصعبة التي لن تمر بسهولة عليه.
