قد يتخيل البعض أن علاقة الصداقة القوية التي ربطت زينة بالفنان تامر حسني تعود إلى اشتراكهما في عدد من الأفلام السينمائية، ولكن الواقع أن الفنانة الشابة ربما عرفت طريقها إلى الشهرة من خلال ظهورها كموديل غنائي مع «مطرب الجيل»، وهو ما فتح لها بعد ذلك أبواب السينما على مصراعيها.
زينة التي تألقت بكليب «قرب حبيبي» لتامر، ظهرت قبل ذلك بعدة سنوات كـ«كومبارس» في كليب «افرض مثلًا» للنجم الشعبي حكيم، وكانت إحدى صديقات الموديل الأولى الفنانة أميرة فتحي.
الفنانة الشابة ظهرت ببنطلون جينز وبلوزة خضراء، وتركت شعرها المموج منسدلًا، وظهرت خلال الفيديو وهي تحاول الإصلاح بين الحبيبين، حكيم وأميرة، دون جدوى.
كليب حكيم يُعد من أشهر الأغاني الشعبية التي قدمت في منتصف التسعينيات، واستطاع تحقيق نجاحًا مميزًا بسبب إيقاعه السريع الطريف والتصوير داخل منطقة «خان الخليلي» السياحية، وقد عرفت نجمتاه أميرة وزينة طريقهما إلى النجاح الفني فيما بعد انطلاقًا من تلك الخطوة.
زينة كانت تعمل خلال تلك لفترة باسمها لحقيقي «وسام رضا الدجوي» كما عملت مذيعة في القنوات الفضائية، وقدمت عددًا من البرامج المتنوعة التي زادت من شهرتها، حتى رشّحها المخرج المصري داوود عبدالسيد لدور ثانوي في فيلمه الشهير «أرض الخوف» مع النجم الراحل أحمد زكي.
زينة التي تألقت بكليب «قرب حبيبي» لتامر، ظهرت قبل ذلك بعدة سنوات كـ«كومبارس» في كليب «افرض مثلًا» للنجم الشعبي حكيم، وكانت إحدى صديقات الموديل الأولى الفنانة أميرة فتحي.
الفنانة الشابة ظهرت ببنطلون جينز وبلوزة خضراء، وتركت شعرها المموج منسدلًا، وظهرت خلال الفيديو وهي تحاول الإصلاح بين الحبيبين، حكيم وأميرة، دون جدوى.
كليب حكيم يُعد من أشهر الأغاني الشعبية التي قدمت في منتصف التسعينيات، واستطاع تحقيق نجاحًا مميزًا بسبب إيقاعه السريع الطريف والتصوير داخل منطقة «خان الخليلي» السياحية، وقد عرفت نجمتاه أميرة وزينة طريقهما إلى النجاح الفني فيما بعد انطلاقًا من تلك الخطوة.
زينة كانت تعمل خلال تلك لفترة باسمها لحقيقي «وسام رضا الدجوي» كما عملت مذيعة في القنوات الفضائية، وقدمت عددًا من البرامج المتنوعة التي زادت من شهرتها، حتى رشّحها المخرج المصري داوود عبدالسيد لدور ثانوي في فيلمه الشهير «أرض الخوف» مع النجم الراحل أحمد زكي.
