يعد عمر خورشد من أهم عازفي الجتيار في تاريخ العرب، حيث بدأ مشواره مع الجيتار عندما التحق بالمعهد اليوناني للفيلهارمونى، وبعد ذلك انطلق وبدأ مشواره كعازف محترف، وتعامل مع كبار النجوم في ذلك الوقت مثل محمد عبد الوهاب، وفريد الأطرش، وعبد الحليم حافظ، وأم كلثوم، ليصبح من أهم عازفي الجيتار في العالم العربي.
بعد فترة قصيرة من ظهور عمر خورشيد في المجموعة المؤيدة لاتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل أي بعد ظهوره في البيت الأبيض، بعد أن دعاه الرئيس الراحل أنور السادات للمشاركة كفنان في الاتفاقية وقدم مجموعة من الألحان في البيت الأبيض، تم وضع عمر على القائمة السوداء في البلدان العربية المناهضة للاتفاقية لكنّه تمكن من إلغاء هذا القرار بشكل سلمي.
ومنذ ذلك الحين وعمر يتعرض لسلسلة من الحوادث التي أظهرت وبينت بأنه مستهدف كان معظم الوقت تتبّعه سيارة وفجأة اختفت السيارة.
كان لدى عمر حرّاس من الشرطة من بعد كل الحوادث التي مرّ بها لكنه بعد فترة قصيرة طلب من الشرطة إلغاء الحراسة في اليوم الأخير من حياته عندما تعرّض لحادث سيارة مميت وقد توفي على أثره كان تتبعه سيارة وكان يقودها شابان وكانا يطاردان عمر في تلك الليلة كان عمر متجهاً في شارع الهرم ذاهبًا إلى نادي ليلي ليلتقي ببعض الأصدقاء وقد شهد في تلك الليلة جلسة مصالحة مع زوجته دينا بعد أن تأزمت علاقته معها بسبب زواجه من مها أبو عوف.
حاول عمر أن يتجنب الشابان اللذان كانا يطاردانه وكان يقود سيارته بسرعة كبيرة حيث وصل إلى نهاية شارع الهرم وفقد السيطرة على عجلات السيارة واصطدم بعامود إنارة حيث اصطدم رأسه بزجاج السيارة ومن ثم تقطّعت الشرايين في رقبته وتوفي على الفور.
وقد نقلت زوجته دينا إلى المستشفى حيث كانت تعاني من إصابات وجروح بليغة وقد تم إخفاء خبر وفاة عمر عنها أثناء تواجدها في المستشفى أما عمر قبل وفاته كان سعيدًا لأنه سوف يصبح أب حيث كانت زوجته مها أبو عوف حاملاً ولكنها أجهضت على أثر وفاة عمر من تأثير صدمتها بعد شهور من الحادث ظهرت زوجته وأدلت بحديث وأكدت بأن كل ذلك كان مخطط له ولا يزال هذا الحادث لغزًا حتى الآن.
وقد شهدت جنازة خورشيد حضور أعداد كبيرة من الفنانين الذين بدأ عليهم التأثر التام جراء هذه الصدمة وكانت شريهان في حالة انهيار تامة وكذلك زوجته الفنانة مها أبو عوف.
بعد فترة قصيرة من ظهور عمر خورشيد في المجموعة المؤيدة لاتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل أي بعد ظهوره في البيت الأبيض، بعد أن دعاه الرئيس الراحل أنور السادات للمشاركة كفنان في الاتفاقية وقدم مجموعة من الألحان في البيت الأبيض، تم وضع عمر على القائمة السوداء في البلدان العربية المناهضة للاتفاقية لكنّه تمكن من إلغاء هذا القرار بشكل سلمي.
ومنذ ذلك الحين وعمر يتعرض لسلسلة من الحوادث التي أظهرت وبينت بأنه مستهدف كان معظم الوقت تتبّعه سيارة وفجأة اختفت السيارة.
كان لدى عمر حرّاس من الشرطة من بعد كل الحوادث التي مرّ بها لكنه بعد فترة قصيرة طلب من الشرطة إلغاء الحراسة في اليوم الأخير من حياته عندما تعرّض لحادث سيارة مميت وقد توفي على أثره كان تتبعه سيارة وكان يقودها شابان وكانا يطاردان عمر في تلك الليلة كان عمر متجهاً في شارع الهرم ذاهبًا إلى نادي ليلي ليلتقي ببعض الأصدقاء وقد شهد في تلك الليلة جلسة مصالحة مع زوجته دينا بعد أن تأزمت علاقته معها بسبب زواجه من مها أبو عوف.
حاول عمر أن يتجنب الشابان اللذان كانا يطاردانه وكان يقود سيارته بسرعة كبيرة حيث وصل إلى نهاية شارع الهرم وفقد السيطرة على عجلات السيارة واصطدم بعامود إنارة حيث اصطدم رأسه بزجاج السيارة ومن ثم تقطّعت الشرايين في رقبته وتوفي على الفور.
وقد نقلت زوجته دينا إلى المستشفى حيث كانت تعاني من إصابات وجروح بليغة وقد تم إخفاء خبر وفاة عمر عنها أثناء تواجدها في المستشفى أما عمر قبل وفاته كان سعيدًا لأنه سوف يصبح أب حيث كانت زوجته مها أبو عوف حاملاً ولكنها أجهضت على أثر وفاة عمر من تأثير صدمتها بعد شهور من الحادث ظهرت زوجته وأدلت بحديث وأكدت بأن كل ذلك كان مخطط له ولا يزال هذا الحادث لغزًا حتى الآن.
وقد شهدت جنازة خورشيد حضور أعداد كبيرة من الفنانين الذين بدأ عليهم التأثر التام جراء هذه الصدمة وكانت شريهان في حالة انهيار تامة وكذلك زوجته الفنانة مها أبو عوف.