بدأت الفنانة المصرية شريهان، رحلتها مع الفن منذ سن مبكرة، ولكنها تربعت على عرش تقديم الفوازير، فهي لم تكن تقدم مجرد رقص بل كانت تقدم استعراضاً متكاملًا، و صارت الفوازير أهم محطة فنية في حياة شيريهان لتبقى حتى اليوم رغم غيابها ماركة مسجلة باسمها.
كانت بداية شيريهان مع الفوازير عام 1988 عندما قدمت فوازير «ألف ليلة وليلة»، من تأليف الشاعر طاهر أبوفاشا، وقام الشاعر عبدالسلام أمين، بكتابة فوازير داخل الحلقات قدمتها شيريهان لثلاث سنوات استطاعت خلالها أن تملأ الدنيا وتشغل الناس لشدة الإبهار وروعة الأداء الذي قدّمته.
وفي صور نادرة يظهر جمال مبارك، نجل الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك، في كواليس تصوير مسلسل «ألف ليلة وليلة»، والذي دار حول قصة «فاطيمة وحليمة وكريمة»، ويبدو عليه الشغف والاهتمام خلال متابعته تصوير شيريهان لدورها في المسلسل.
جمال، يجلس في الصوار بجوار فريق العمل، ومن بينهم فهمي عبدالحميد، رائد هذا المجال، حيث أخرج الفوازير منذ 1975 حتى وفاته في 1990، ويبدو عليه الاهتمام بالتفاصيل، وهو يستمع إلى كلمات فهمي عبدالحميد، ويصغي بعناية، ولكن يبدو أنه لم يكتف بذلك فأخذ يتنقل بين فريق العمل، ليستمع إلى تفاصيل أكثر.
وقد قيل أن شغف جمال مبارك بشيريهان، كان سبب دعوة صفوت الشريف، الذي كان وزيرا للإعلام وقتها، له لحضور تصوير فوازير شيريهان، وتقدم بعد ذلك للزواج منها ولكن والدتها رفضت ذلك بسبب صغر سن الفنانة حيث كانت لم تتجاوز الـ18 من عمرها، وقيل أن الحادث الذي تعرضت له شيريهان كان بسبب هذه العلاقة، ولكن الفنانة الإستعراضية نفت كل هذا الكلام قائلة: «إنه لا دخل له بالحادث الذي تعرضت له وكان يؤدي بحياتها لولا عناية الله التي أنقذتها»، وذلك وفقًا لما ذكرته في حوار صحفي لها مع مجلة «كلام الناس».
كانت بداية شيريهان مع الفوازير عام 1988 عندما قدمت فوازير «ألف ليلة وليلة»، من تأليف الشاعر طاهر أبوفاشا، وقام الشاعر عبدالسلام أمين، بكتابة فوازير داخل الحلقات قدمتها شيريهان لثلاث سنوات استطاعت خلالها أن تملأ الدنيا وتشغل الناس لشدة الإبهار وروعة الأداء الذي قدّمته.
وفي صور نادرة يظهر جمال مبارك، نجل الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك، في كواليس تصوير مسلسل «ألف ليلة وليلة»، والذي دار حول قصة «فاطيمة وحليمة وكريمة»، ويبدو عليه الشغف والاهتمام خلال متابعته تصوير شيريهان لدورها في المسلسل.
جمال، يجلس في الصوار بجوار فريق العمل، ومن بينهم فهمي عبدالحميد، رائد هذا المجال، حيث أخرج الفوازير منذ 1975 حتى وفاته في 1990، ويبدو عليه الاهتمام بالتفاصيل، وهو يستمع إلى كلمات فهمي عبدالحميد، ويصغي بعناية، ولكن يبدو أنه لم يكتف بذلك فأخذ يتنقل بين فريق العمل، ليستمع إلى تفاصيل أكثر.
وقد قيل أن شغف جمال مبارك بشيريهان، كان سبب دعوة صفوت الشريف، الذي كان وزيرا للإعلام وقتها، له لحضور تصوير فوازير شيريهان، وتقدم بعد ذلك للزواج منها ولكن والدتها رفضت ذلك بسبب صغر سن الفنانة حيث كانت لم تتجاوز الـ18 من عمرها، وقيل أن الحادث الذي تعرضت له شيريهان كان بسبب هذه العلاقة، ولكن الفنانة الإستعراضية نفت كل هذا الكلام قائلة: «إنه لا دخل له بالحادث الذي تعرضت له وكان يؤدي بحياتها لولا عناية الله التي أنقذتها»، وذلك وفقًا لما ذكرته في حوار صحفي لها مع مجلة «كلام الناس».
