بعض الناس يحاولون ان يفعلون أي شيء، للحصول على درجة عالية من البشرة السمراء. ولكن هذه المرأة أخذت بعين الاعتبار ان تستغل ضوء الشمس الى أقصى حد لتكتسب لونا جديدا.. فقد تجردت من ملابسها وجلست على حافة سور في الطابق الرابع بحيث كانت اشعة الشمس في ذلك النهار حارقة.
هى الشابة (36 عاما) سئمت من عدم خروجها من البيت، وقد حرصت ان تنال الراحة من خلال وضع وسادة خلف ظهرها لتجلس بجوار الصحون اللاقطة تحت أشعة الشمس.
فهي أصلا من روما، وقد انتقلت إلى لندن فقط قبل ثلاثة أسابيع من ذلك اليوم، وبدون شك هي واحدة من الآلاف الذين يستمتعون بارتفاع درجات الحرارة في أنحاء البلاد.
وقالت الانسة لوفارو: "لقد لاحظت وجود بعض العاملين بالمكاتب في الجهة المعاكسة، فكنت أحاول الا اريهم وجهي، ووجدت أن الامر كان مضحكا حقا".
واضافت: "إذا كان الطقس جيدا مرة اخرى فاؤكد لكم انني ساعاود الجلوس تحت اشعة الشمس، فهنالك حافة صغيرة في الاسفل قد شعرت انها آمنة تماما".
هى الشابة (36 عاما) سئمت من عدم خروجها من البيت، وقد حرصت ان تنال الراحة من خلال وضع وسادة خلف ظهرها لتجلس بجوار الصحون اللاقطة تحت أشعة الشمس.
فهي أصلا من روما، وقد انتقلت إلى لندن فقط قبل ثلاثة أسابيع من ذلك اليوم، وبدون شك هي واحدة من الآلاف الذين يستمتعون بارتفاع درجات الحرارة في أنحاء البلاد.
وقالت الانسة لوفارو: "لقد لاحظت وجود بعض العاملين بالمكاتب في الجهة المعاكسة، فكنت أحاول الا اريهم وجهي، ووجدت أن الامر كان مضحكا حقا".
واضافت: "إذا كان الطقس جيدا مرة اخرى فاؤكد لكم انني ساعاود الجلوس تحت اشعة الشمس، فهنالك حافة صغيرة في الاسفل قد شعرت انها آمنة تماما".