في الوقت الذي أعرب فيه الفنان والدبلوماسي الفلسطيني جمال النجار عن سعادته بفوز مواطنه الفنان محمد عساف بلقب Arab Idol2، أكد أنه تفاجأ بعدم توجيه أي كلمة شكر له باعتباره كان داعم كبير لمحمد منذ أن اكتشف موهبته ورافق نموها على مدار 6 سنوات، منذ أن كان عمر الأخير 10 سنوات.
النجار الذي يشغل منصب منصب مستشار أول بسفارة فلسطين في بوخارست منذ عامين أعرب عن استغرابه من عدم توجيه ولو تحية بسيطة من عساف له طوال البرنامج، بالرغم من أنه غنى أغنية من لحنه وتأليفه في المسابقة، وهي «علي الكوفية».
مكتشف عساف رفض وصف الأخير بالناكر للجميل أو قليل الوفاء، واكتفى باعتبار ما بدر من محمد بأنه «قلة تواضع»، وقال: «سمعناه في حلقة الفوز يشكر الجميع، من الرئيس إلى الشعب الفلسطيني وكل من شارك معه وعمل في البرنامج، لكني لم أكن من ضمنهم.. يعني كنت أنتظر ولو كلمة يذكرني فيه».
وأضاف: «أعاتبه لأقدم له ولسواه من الجيل الجديد درساً بأن الوفاء ليس فيه مساومة، ولا يتجزأ»، لافتاً إلى أنه حاول الحصول على تأشيرة دخول لعساف حتى يتمكن من دخول بيروت وإجراء اختبارات Arab Idol2، حيث اتصل بالسفارة الفلسطينية في بيروت وبرئيس اتحاد الفنانين الفلسطينيين في لبنان، محمد الشولي، وقام بإرسال جواز سفر عساف إليه ليحصل له على تأشيرة يدخل بها إلى بيروت.
جمال النجار تذكر بعض من مواقف رعايته لموهبة محمد عساف في بدايته قبل تحقيق الأخير للشهرة والنجومية قائلاً: «كان يأتي من خان يونس أو رفح، فأصطحبه معي إلى الحفلات والمهرجانات الوطنية وتأبين الشهداء، ليشارك بالغناء، ومن دون أن يتقاضى أي منا أي مقابل، ولحنت له في 2002 أغنية «لعبة الأحلام»، وحاولت بعد أن أنهى الثانوية العامة أن ألحقه بمعهد يتعلم فيه الموسيقى بالقاهرة على نفقة السلطة، لكنه لم يقبل، وكذلك رفضت والدته».
لمشاهده الفيديو:
النجار الذي يشغل منصب منصب مستشار أول بسفارة فلسطين في بوخارست منذ عامين أعرب عن استغرابه من عدم توجيه ولو تحية بسيطة من عساف له طوال البرنامج، بالرغم من أنه غنى أغنية من لحنه وتأليفه في المسابقة، وهي «علي الكوفية».
مكتشف عساف رفض وصف الأخير بالناكر للجميل أو قليل الوفاء، واكتفى باعتبار ما بدر من محمد بأنه «قلة تواضع»، وقال: «سمعناه في حلقة الفوز يشكر الجميع، من الرئيس إلى الشعب الفلسطيني وكل من شارك معه وعمل في البرنامج، لكني لم أكن من ضمنهم.. يعني كنت أنتظر ولو كلمة يذكرني فيه».
وأضاف: «أعاتبه لأقدم له ولسواه من الجيل الجديد درساً بأن الوفاء ليس فيه مساومة، ولا يتجزأ»، لافتاً إلى أنه حاول الحصول على تأشيرة دخول لعساف حتى يتمكن من دخول بيروت وإجراء اختبارات Arab Idol2، حيث اتصل بالسفارة الفلسطينية في بيروت وبرئيس اتحاد الفنانين الفلسطينيين في لبنان، محمد الشولي، وقام بإرسال جواز سفر عساف إليه ليحصل له على تأشيرة يدخل بها إلى بيروت.
جمال النجار تذكر بعض من مواقف رعايته لموهبة محمد عساف في بدايته قبل تحقيق الأخير للشهرة والنجومية قائلاً: «كان يأتي من خان يونس أو رفح، فأصطحبه معي إلى الحفلات والمهرجانات الوطنية وتأبين الشهداء، ليشارك بالغناء، ومن دون أن يتقاضى أي منا أي مقابل، ولحنت له في 2002 أغنية «لعبة الأحلام»، وحاولت بعد أن أنهى الثانوية العامة أن ألحقه بمعهد يتعلم فيه الموسيقى بالقاهرة على نفقة السلطة، لكنه لم يقبل، وكذلك رفضت والدته».
لمشاهده الفيديو: