ذات يوم طلب الفنان فريد شوقي الالتحاق بمجلة «الكواكب» كصحفي تحت التمرين، واقترح على رئيس التحرير إجراء ريبورتاج صحفي مع الفنانة هدى سلطان وزوجها «فريد شوقي»، وقد وافق رئيس التحرير وتمنى له النجاح في مهمته.
وحمل الصحفي فريد شوقي الكاميرا وانطلق إلى منزل النجمة السينمائية، وقرع جرس الباب ففتحت له فتاة صغيرة، ولما علمت أنه صحفي ويطلب مقابل هدى أبلغته أنها غادرت المنزل، ولكنه لم ييأس وأدرك أن الكاميرا وشخصية الصحفي هما السبب، فخبئ كاميرته في علبة هدايا وقرع الباب من جديد واستقبلته هدى تلك المرة على أنه معجب بفنها.
وأجلسته هدى سلطان في الصالون وأخذت تجاوب على أسئلته كمعجب بفنها دون أن تعلم أنه «صحفي»، واندمجا في الحديث أمام صورة زوجها، فأخذت تحدثه عن متاعبها مع هذا «الشرير» وكذلك متاعبها المنزلية معه.
وبعد أن حصل شوقي على ما يرغب أخرج لها الكاميرا من علبة الهدايا وانطلقا يضحكان من غفلتها، والتقط لها بعض الصور.
وحمل الصحفي فريد شوقي الكاميرا وانطلق إلى منزل النجمة السينمائية، وقرع جرس الباب ففتحت له فتاة صغيرة، ولما علمت أنه صحفي ويطلب مقابل هدى أبلغته أنها غادرت المنزل، ولكنه لم ييأس وأدرك أن الكاميرا وشخصية الصحفي هما السبب، فخبئ كاميرته في علبة هدايا وقرع الباب من جديد واستقبلته هدى تلك المرة على أنه معجب بفنها.
وأجلسته هدى سلطان في الصالون وأخذت تجاوب على أسئلته كمعجب بفنها دون أن تعلم أنه «صحفي»، واندمجا في الحديث أمام صورة زوجها، فأخذت تحدثه عن متاعبها مع هذا «الشرير» وكذلك متاعبها المنزلية معه.
وبعد أن حصل شوقي على ما يرغب أخرج لها الكاميرا من علبة الهدايا وانطلقا يضحكان من غفلتها، والتقط لها بعض الصور.