حنان ترك التي تنتظر مولودها الرابع، رفضت الظهور أو التصوير خلال الفترة الماضية، وهو أمر اعتادت عليه حنان في كلّ حمل أن تختفي عن الأنظار، حتى يحين موعد الولادة.
زواج حنان وحملها، من دون علم أحد، مع محاولة الاحتفاظ باسم الزوج سراً لأطول فترة ممكنة، هو سيناريو لما حدث مع طليقها السابق، رجل الأعمال المقيم في إنجلترا الدكتور محمد يحيى، المشرف على مؤسسة “راي سترزت الخيرية”، ومقرها لندن.
طلاق حنان ترك السريع جداً من الدكتور محمد يحيى، الذي تحتفظ معه بعلاقة طيبة، أثار شائعة غريبة جداً بأنّ الزواج والطلاق بهذا الشكل كان مجرّد تصريح مرور، حتى تتمكن حنان من العودة إلى طليقها الأول خالد خطاب، الذي رزقت منه بولديها يوسف وآدم، بعد أن تمّ طلاقها لثالث مرة؛ وهي شائعة نفتها الأحداث بعد ذلك بزواج حنان من محمود مالك، من دون أن تعود إلى خالد.
والشائعات بسبب موقع سيدتى حول حنان ترك لا تتوقف لدرجة أنّه أثناء سفرها إلى لندن، بحكم انضمامها إلى مؤسسة الإغاثة الإسلامية، قيل إنها ارتبطت بالداعية عمرو خالد، الذي كان مقيماً حينذاك في لندن، بشكل شبه دائم، ثمّ قيل بعد ذلك
إنّ ثمة تعاون قائم بينهما في مجال البرامج، وهو أمر تمّ نفيه بعد ذلك.
ولكنّ الغريب والمثير للدهشة أن الزوج الثالث لحنان ترك، والذي كشفنا عن اسمه لأول مرة، الدكتور محمد يحيى، هو المنتج الحقيقي لبرامج عمرو خالد، منذ سنوات عديدة، وهو الأمر الذي احتفظت حنان بسرّيته طوال الوقت.
في سبتمبر 2012، قررت حنان ترك اعتزال التمثيل على الهواء مباشرة في إحدى حلقات برنامج “أنا والعسل” لنيشان، مع سمية الخشاب، بعد سؤال أثير عن أنّ زمن الأخوان هو زمن حنان ترك، في إشارة إلى ظهور المحجبات وعودتهنّ بقوة إلى الساحة الفنية.
ولعلّ اعتزال حنان بهذه الطريقة، بعد عرض آخر أعمالها، الأخت تريزا، وسقوط الأخوان المسلمين، يؤكد أن حنان لديها ذكاء حادّ ودراسة قبل اتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب.
حنان أعلنت اعتزال التمثيل، وهي في كامل نجوميتها، لكنها لم تعتزل الحياة العمليّة، ولربّما تطلّ علينا في برنامج يُناسب شخصيّتها الذكيّة، خصوصاً أنّها تحتفظ بشعبيّة وحبّ جماهيريّ كبير، ما يزال يسكن القلوب.
زواج حنان وحملها، من دون علم أحد، مع محاولة الاحتفاظ باسم الزوج سراً لأطول فترة ممكنة، هو سيناريو لما حدث مع طليقها السابق، رجل الأعمال المقيم في إنجلترا الدكتور محمد يحيى، المشرف على مؤسسة “راي سترزت الخيرية”، ومقرها لندن.
طلاق حنان ترك السريع جداً من الدكتور محمد يحيى، الذي تحتفظ معه بعلاقة طيبة، أثار شائعة غريبة جداً بأنّ الزواج والطلاق بهذا الشكل كان مجرّد تصريح مرور، حتى تتمكن حنان من العودة إلى طليقها الأول خالد خطاب، الذي رزقت منه بولديها يوسف وآدم، بعد أن تمّ طلاقها لثالث مرة؛ وهي شائعة نفتها الأحداث بعد ذلك بزواج حنان من محمود مالك، من دون أن تعود إلى خالد.
والشائعات بسبب موقع سيدتى حول حنان ترك لا تتوقف لدرجة أنّه أثناء سفرها إلى لندن، بحكم انضمامها إلى مؤسسة الإغاثة الإسلامية، قيل إنها ارتبطت بالداعية عمرو خالد، الذي كان مقيماً حينذاك في لندن، بشكل شبه دائم، ثمّ قيل بعد ذلك
إنّ ثمة تعاون قائم بينهما في مجال البرامج، وهو أمر تمّ نفيه بعد ذلك.
ولكنّ الغريب والمثير للدهشة أن الزوج الثالث لحنان ترك، والذي كشفنا عن اسمه لأول مرة، الدكتور محمد يحيى، هو المنتج الحقيقي لبرامج عمرو خالد، منذ سنوات عديدة، وهو الأمر الذي احتفظت حنان بسرّيته طوال الوقت.
في سبتمبر 2012، قررت حنان ترك اعتزال التمثيل على الهواء مباشرة في إحدى حلقات برنامج “أنا والعسل” لنيشان، مع سمية الخشاب، بعد سؤال أثير عن أنّ زمن الأخوان هو زمن حنان ترك، في إشارة إلى ظهور المحجبات وعودتهنّ بقوة إلى الساحة الفنية.
ولعلّ اعتزال حنان بهذه الطريقة، بعد عرض آخر أعمالها، الأخت تريزا، وسقوط الأخوان المسلمين، يؤكد أن حنان لديها ذكاء حادّ ودراسة قبل اتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب.
حنان أعلنت اعتزال التمثيل، وهي في كامل نجوميتها، لكنها لم تعتزل الحياة العمليّة، ولربّما تطلّ علينا في برنامج يُناسب شخصيّتها الذكيّة، خصوصاً أنّها تحتفظ بشعبيّة وحبّ جماهيريّ كبير، ما يزال يسكن القلوب.