لم يكن نجم الكوميديا إسماعيل ياسين وهو يقدم فيلم «الآنسة حنفي» أول من تنبأ بعمليات التحول الجنسي التي أصبحت ظاهرة في مجتمعنا الآن، بل سبقته إلى ذلك السلطانة منيرة المهدية.
منيرة شهدت بدء ظهور تلك العمليات في العالم الغربي، وما أثارته من جدل وطرافة في المجتمع المصري، لذلك قرر استثمار تلك الضجة في الترويج لصالتها بشارع عماد الدين وأعمالها الفنية، فقامت بارتداء ملابس «الأفندية»، كما قالت، من بدلة كاملة وطربوش وأمسكت بعصا اعتاد الرجال استخدامها آنذاك.
السلطانة ظهرت في تلك الصورة النادرة وعلقت عليها بقولها: «كنت أريد أن أرى نفسي في زي «الأفندية» حتى اطمئن إلى مستقبلي فيما لو- لا سمح الله- أصبحت رجلًا».
منيرة شهدت بدء ظهور تلك العمليات في العالم الغربي، وما أثارته من جدل وطرافة في المجتمع المصري، لذلك قرر استثمار تلك الضجة في الترويج لصالتها بشارع عماد الدين وأعمالها الفنية، فقامت بارتداء ملابس «الأفندية»، كما قالت، من بدلة كاملة وطربوش وأمسكت بعصا اعتاد الرجال استخدامها آنذاك.
السلطانة ظهرت في تلك الصورة النادرة وعلقت عليها بقولها: «كنت أريد أن أرى نفسي في زي «الأفندية» حتى اطمئن إلى مستقبلي فيما لو- لا سمح الله- أصبحت رجلًا».