على الرغم من نشأتها الفنية في مصر إلا أن الشحرورة اللبنانية صباح لم تتخل عن عاداتها الشامية وخاصة في احتفالات رأس العام؛ فقد اعتادت منذ خمسينيات القرن الماضي أن تقيم حفلًا كبيرًا في تلك الليلة وتدعو جميع أصدقائها بالوسط الفني.
صباح اعتادت أيضًا أن تُعد للحضور بيديها «ديك رومي» على الطريقة الشامية، وكان زملاؤها يعشقون طريقتها في طهي الديك وينتظرونه كل عام، وكانت تأبى أن تطهيه في أي وقت من السنة؛ لأنه من عناصر الاحتفال بهذه الليلة عند أسرتها.
لذلك كانت الشحرورة ترسل في نهاية العام إلى أهلها بلبنان كي يرسلوا لها لوازم الطهي من بهار مُصنع بطريقة خاصة وعدة أشياء أخرى.
وذات عام قررت الفنانة شادية منافسة صباح في طهي الديك الرومي، وكانت هي الأخرى مشهورة بمهارتها في إعداد الطعام والوجبات الشهية، وأتت إلى الحفل ومعها ديكًا طهته على الطريقة المصرية، وبالطبع لم يسلم هو أيضًا من افتراس النجوم وكان احتفالًا رائعًا.
وفي صورة نادر تظهر المتنافستان وكلا منهما «تعزم» على الأخرى بديكها الخاص.
صباح اعتادت أيضًا أن تُعد للحضور بيديها «ديك رومي» على الطريقة الشامية، وكان زملاؤها يعشقون طريقتها في طهي الديك وينتظرونه كل عام، وكانت تأبى أن تطهيه في أي وقت من السنة؛ لأنه من عناصر الاحتفال بهذه الليلة عند أسرتها.
لذلك كانت الشحرورة ترسل في نهاية العام إلى أهلها بلبنان كي يرسلوا لها لوازم الطهي من بهار مُصنع بطريقة خاصة وعدة أشياء أخرى.
وذات عام قررت الفنانة شادية منافسة صباح في طهي الديك الرومي، وكانت هي الأخرى مشهورة بمهارتها في إعداد الطعام والوجبات الشهية، وأتت إلى الحفل ومعها ديكًا طهته على الطريقة المصرية، وبالطبع لم يسلم هو أيضًا من افتراس النجوم وكان احتفالًا رائعًا.
وفي صورة نادر تظهر المتنافستان وكلا منهما «تعزم» على الأخرى بديكها الخاص.
