البرتقال، الليمون الحامض، اللايم، الغريب قروت وغيرها من أنواع الحمضيات الكثيرة التي تناسب أطباقك المالحة إضافةً الى الحلويات والعصائر، وتعتبر مثالية لاعتمادها وإضافتها الى أطباقك خصوصاً خلال الرجيم. اكتشفي الأسباب الوجيهة!
- طعمها: رغم تشابه الحمضيات من حيث الشّكل الاّ أنها تختزن بعشرات الطعمات المختلفة والتي تليق بالسلطات على غرار البرتقال للجاتو والسلطات، أو اللايم للسمك، أو الحامض للدجاج واللحم والكريب فروت لسلطة الفواكه... احتمالات كثيرة تنكّه طعامك من دون إضافة دهون وبقليل قليل من السعرات الحرارية.
- غنية بالفيتامين سي: تعتبر الحمضيات من أبرز مصادر الفيتامين سي كما تعلمين، وبإعتمادك عليها في نظامك الغذائي تستفيدين من تعزيزها للجهاز المناعي، ومن اهتمامها بتعزيز إشراقة البشرة ومحاربة الشيخوخة والاهمّ انّها تعدّل المزاج وتخفف الغضب والتوتر، وهي أسوأ النتائج التي يُرسيها الرجيم عليك!
- مطهّرة للجسم: تعتبر الحمضيات هي أهمّ عائلات الأطعمة المسؤولة عن تطهير الجسم وطرد السموم الناتجة عن الأكل العشوائي المتكدّسة فيه والتي تسبب الأمراض، التّعب وزيادة الوزن. ففي حسن أنّ÷ا ليست الحلّ السحري لأسلوب حياتيّ غير صحّي، ولكنّها تعزز النظام الحياتي الصحّي وتكافئك لاختياره.
- قليلة الملح والسكر: قد تكون الحمضيات الفواكه الوحيدة التي تحتوي على كميات قليلة وبسيطة جداً من السكّر والملح ولكنّها البديل المثالي لهما إن كان لاعتمادها في الصلصات مثلاً بديلاً عن الصويا الغنية بالصوديوم أو الملح نفسه أو الخردل ويمكنك استبدال السكر بها في كوكتيل الفواكه والحلويات.
