يتعرض بعض الفنانين للإصابة خلال تصوير بعض مشاهدهم الفنية، والتي تكون بسيطة في بعضها وخطيرة في البعض الآخر.
الفنانة الراحلة سعاد حسني تعرضت للإصابة بالحروق خلال تصويرها دور البطولة في فيلم «شقاوة رجالة»، مع الفنان رشدي أباظة، والفنانة وداد حمدي، وحينما أستعد الجميع لتصوير المشهد ونطق المخرج حسام الدين مصطفى في الجميع قائلًا: «سكوت حنصور»، انطلقت صرخة عالية من السندريلا.
وكانت الفنانة وداد حمدي، تقوم بدور بياعة طعمية، مع ابنتها التي تجسدها سعاد، وعندما صرخت سعاد لم يكن هذا من ضمن السيناريو والدور المسند إليها، فتوقفت الكاميرا عن التصوير، وفقًا لما ورد في إحدى المجلات الفنية عام 1963.
فاندفع المخرج حسام الدين مصطفى، وداد حمدي، رشدي أباظة، وعبد السلام محمد، نحو سعاد، فوجدوا أن الزيت الذي كان يغلى على النار لقلى الطعمية قد انسكب على قدم سعاد، و قاموا بمحاولات الإسعاف، وأحضرت وداد حمدى «بيضتين» ووضعتهما فوق مكان الإصابة.
كما أتى رشدي أباظة بـ«ملح» ونشره على قدم سعاد، أما المخرج فقد أسرع لأقرب صيدلية للحصول على مرهم الحروق، ثم نقلت سعاد إلى مستشفى لعمل الإسعافات اللازمة معها.
الفنانة الراحلة سعاد حسني تعرضت للإصابة بالحروق خلال تصويرها دور البطولة في فيلم «شقاوة رجالة»، مع الفنان رشدي أباظة، والفنانة وداد حمدي، وحينما أستعد الجميع لتصوير المشهد ونطق المخرج حسام الدين مصطفى في الجميع قائلًا: «سكوت حنصور»، انطلقت صرخة عالية من السندريلا.
وكانت الفنانة وداد حمدي، تقوم بدور بياعة طعمية، مع ابنتها التي تجسدها سعاد، وعندما صرخت سعاد لم يكن هذا من ضمن السيناريو والدور المسند إليها، فتوقفت الكاميرا عن التصوير، وفقًا لما ورد في إحدى المجلات الفنية عام 1963.
فاندفع المخرج حسام الدين مصطفى، وداد حمدي، رشدي أباظة، وعبد السلام محمد، نحو سعاد، فوجدوا أن الزيت الذي كان يغلى على النار لقلى الطعمية قد انسكب على قدم سعاد، و قاموا بمحاولات الإسعاف، وأحضرت وداد حمدى «بيضتين» ووضعتهما فوق مكان الإصابة.
كما أتى رشدي أباظة بـ«ملح» ونشره على قدم سعاد، أما المخرج فقد أسرع لأقرب صيدلية للحصول على مرهم الحروق، ثم نقلت سعاد إلى مستشفى لعمل الإسعافات اللازمة معها.
