بعد زواج دام 4 سنوات، قررت الفنانة المصرية سهير رمزي، الانفصال عن زوجها الأسبق سيد متولي رجل الأعمال البورسعيدي و رئيس نادي المصري البورسعيدي، بعد خلاف بسيط نشب بينهما، وكان سبب للطلاق وبعدهما عن بعض لفترة لم تستمر إلا أيام معدودة.
سهير كشفت هذا الأمر في حوار صحفي قديم لها حيث قالت: «إن هذا اليمين كان الثاني لها ولم يكن الثالث كما أعلنت لبعض الصحف في ثورة غضبها»، ولكنها عادت لتحن له بعد أيام بسيطة وبعد زيارة خاله وشقيقه إليها استعرضا معها المشكلة، لترد بعد ذلك معلقة على عودتها إليه قائلة: «ما أحلى الرجوع إليه».
أما سيد متولي فقال: «إن الانفصال الذي حدث بينهما هو بمثابة أجازة زوجية بينهما، لأنه لم يحدث طلاق بينه وبين زوجته سهير رمزي، وإن ما حدث هو يمين غضب يطلق عليه شرعًا «إظهار»، وقد أفتى فضيلة الشيخ محمد عبدالواحد أن هذا اليمين له كفاره وهي إطعام ستين مسكين، وفقًا لجريدة «الفن» عام 1986.
ولكن هذه الزيجة لم يكتب لها النجاح كباقي زيجاتها التي وصلت إلى ما يقرب من تسع زيجات، وكان سيد متولي هو رقم 3 في ترتيب أزواجها.