يربط بعض الأشخاص قمة الحظ ونعمة المولى في الحياه بالصحة وتحديداً الولادة بصحة جيدة دون معاناة منذ نعومة الأظافر، وفي الحقيقة هؤلاء الأشخاص على حق في ربطهم الكامل بالصحة والحظ، خاصة إذا كان المصابين أطفالاً.
ولكن يبقى الإيمان الكامل في المولى بأن هؤلاء الغير أصحاء بشكل كامل سيعوضهم المولى بمواهب أخرى أو بطريقة تفكير مختلفة يعجز القيام بها الأصحاء ذوي الكيان الجسدي أو العقلي المتكامل.
وهنا نتطرق إلى مرض متلازمة رباعي إميليا وهو اضطراب وراثي نادر جداً، والذي يمثل فقدان الأطراف الأربعة "الأيدي والأرجل".. وأصيب بالمرض الطفلة المسكينة "يوفانا يومبو" منذ الولادة.
وتجري يوفانا جلسات للعلاج الطبيعي المكثفة تحت يد الطبيب لويس روبيو في بيرو في محاولة لتأهيل الطفلة طبياً ونفسياً من أجل ممارسة حياتها بشكل أقرب للطبيعي عبر التعويض عن الكتابة – على سبيل المثال – من خلال إمساك القلم بالكتف والرقبة كما موضح أمامنا.
ومن المقرر أن يستعين الطبيب المعالج مستقبلاً بتركيب أطراف صناعية للطفلة المسكينة حتى تستطيع التعايش بشكل قريب للواقع لتقليل الحاجز النفسي لديها مستقبلاً، ولكنها مغامرة غير محسوبة النتائج نظراً لأنها قد تصيب الطفلة بإنتكاسة نفسية في حال عدم نجاح التجربة.
ولكن يبقى الإيمان الكامل في المولى بأن هؤلاء الغير أصحاء بشكل كامل سيعوضهم المولى بمواهب أخرى أو بطريقة تفكير مختلفة يعجز القيام بها الأصحاء ذوي الكيان الجسدي أو العقلي المتكامل.
وهنا نتطرق إلى مرض متلازمة رباعي إميليا وهو اضطراب وراثي نادر جداً، والذي يمثل فقدان الأطراف الأربعة "الأيدي والأرجل".. وأصيب بالمرض الطفلة المسكينة "يوفانا يومبو" منذ الولادة.
وتجري يوفانا جلسات للعلاج الطبيعي المكثفة تحت يد الطبيب لويس روبيو في بيرو في محاولة لتأهيل الطفلة طبياً ونفسياً من أجل ممارسة حياتها بشكل أقرب للطبيعي عبر التعويض عن الكتابة – على سبيل المثال – من خلال إمساك القلم بالكتف والرقبة كما موضح أمامنا.
ومن المقرر أن يستعين الطبيب المعالج مستقبلاً بتركيب أطراف صناعية للطفلة المسكينة حتى تستطيع التعايش بشكل قريب للواقع لتقليل الحاجز النفسي لديها مستقبلاً، ولكنها مغامرة غير محسوبة النتائج نظراً لأنها قد تصيب الطفلة بإنتكاسة نفسية في حال عدم نجاح التجربة.