هذه علاقة خاصة جداً ومختلفة تجمع بين دارسة الحياة الطبيعية تامبلين ويليامز والأسد جاجر، الذى يعيش بحديقة أسود بورت إليزابيث بجنوب أفريقيا.
ووفقا لما ذكرتة صحيفة "التليجراف"، حيث بدأت علاقة تامبليون مع جاجر بعد أيام من ولادته، حيث انتقل إلى حديقة بورت إليزابيث بعد أن تم رفضه من قبل برنامج التربية الذى كان مقرراً أن يدخل فيه، ليقع فى أيدى دارسة الحياة الطبيعية التى كانت انتقلت لتوها من سيدنى فى أستراليا إلى جنوب أفريقيا لدراسة الحياة البرية.
وتقول تامبليون "قمت برعاية جاجر منذ ولادته، وقمت برعايته وإطعامه والتنزه واللعب معه لأتأكد أنه فى صحة جيدة، والآن بعد أن بلغ 6 أشهر أصبح ثقيلا قليلا بالنسبة لى لأحمله، ولكننا مازلنا مقربين".
وتبرهن صداقة تامبلين وجاجر أن البشر يستطيعون صنع السلام والصداقة مع أكثر الحيوانات شراسة، لمجرد أن تشعر الحيوانات بالأمان معهم، فى الوقت الذى يفشلون فى إقامة سلام وصداقة فيما بينهم على الرغم من عدم وجود غريزة تدفعهم لالتهام بعضهم مثل الأسود.
ووفقا لما ذكرتة صحيفة "التليجراف"، حيث بدأت علاقة تامبليون مع جاجر بعد أيام من ولادته، حيث انتقل إلى حديقة بورت إليزابيث بعد أن تم رفضه من قبل برنامج التربية الذى كان مقرراً أن يدخل فيه، ليقع فى أيدى دارسة الحياة الطبيعية التى كانت انتقلت لتوها من سيدنى فى أستراليا إلى جنوب أفريقيا لدراسة الحياة البرية.
وتقول تامبليون "قمت برعاية جاجر منذ ولادته، وقمت برعايته وإطعامه والتنزه واللعب معه لأتأكد أنه فى صحة جيدة، والآن بعد أن بلغ 6 أشهر أصبح ثقيلا قليلا بالنسبة لى لأحمله، ولكننا مازلنا مقربين".
وتبرهن صداقة تامبلين وجاجر أن البشر يستطيعون صنع السلام والصداقة مع أكثر الحيوانات شراسة، لمجرد أن تشعر الحيوانات بالأمان معهم، فى الوقت الذى يفشلون فى إقامة سلام وصداقة فيما بينهم على الرغم من عدم وجود غريزة تدفعهم لالتهام بعضهم مثل الأسود.