تحاول امرأة كندية بث عملية ولادتها في منزلها مباشرة على الإنترنت،
مبررة ذلك بقولها: "إنها تريد أن ترسل رسالة فحواها أن الولادة في المنزل ليست مستحيلة"، فيما كانت قد وضعت بالفعل فيديو لولادة ابنها الثاني على الإنترنت. ونقلت تقارير كندية، عن المرأة التي تقيم في مدينة أوتاوا وتعمل "مدربة ولادة" قولها: "لقد ولدت من قبل طفلين في المنزل، وهذه المرة أنوي دعوة العالم كي يحضر ولادتي لطفلي الثالث، وهي المرة الأولى في العالم التي يتم فيها بث عملية ولادة في المنزل".
وأوضحت: "عندما يفكر معظم الناس في الولادة، فأول ما يخطر ببالهم هو الصراخ والألم في المستشفيات، ولكن الأمر مختلف في المنزل، فليس هناك عمليات أو استعجال أو انتظار". وتوقعت المرأة ألا يكون في فيديو الولادة "عُري"، لأنها ستلد داخل مسبح، وطلبت من الراغبين في مشاهدة ولادتها التسجيل عبر موقعها الإلكتروني، وسجل حتى الآن 800 شخص من دول مختلفة.
مبررة ذلك بقولها: "إنها تريد أن ترسل رسالة فحواها أن الولادة في المنزل ليست مستحيلة"، فيما كانت قد وضعت بالفعل فيديو لولادة ابنها الثاني على الإنترنت. ونقلت تقارير كندية، عن المرأة التي تقيم في مدينة أوتاوا وتعمل "مدربة ولادة" قولها: "لقد ولدت من قبل طفلين في المنزل، وهذه المرة أنوي دعوة العالم كي يحضر ولادتي لطفلي الثالث، وهي المرة الأولى في العالم التي يتم فيها بث عملية ولادة في المنزل".
وأوضحت: "عندما يفكر معظم الناس في الولادة، فأول ما يخطر ببالهم هو الصراخ والألم في المستشفيات، ولكن الأمر مختلف في المنزل، فليس هناك عمليات أو استعجال أو انتظار". وتوقعت المرأة ألا يكون في فيديو الولادة "عُري"، لأنها ستلد داخل مسبح، وطلبت من الراغبين في مشاهدة ولادتها التسجيل عبر موقعها الإلكتروني، وسجل حتى الآن 800 شخص من دول مختلفة.