فازت المغنية النمساوية كونشيتا ورست في مسابقة الأغنية الأوروبية Eurovision 2014 برصيد 290 أمام جمهور تلفزيوني جمع حوالي 180 مليون شخص في 45 بلدا.
أما المتسابقة البريطانية مولي سميتين داونز فقد حلت في المركز السابع عشر برصيد 40 فقط بأغنيتها Children Of The Universe. وفقا لما أورده موقع صحيفة dailymail البريطانية.
قالت كونشيتا الفتاة الفائزة، وهي دامعة وتقبل الكأس أثناء تتويجها من المغنية الدنماركية شارلوت فيكتوريا دي فورست ، التي فازت في مسابقة العام الماضي، : “ما يحدث يكرس ويؤمن مستقبل من السلام والحرية”.
المغنية النمساوية، والمتحولة جنسيا التي كانت في الماضي شابا يدعى توماس نويورث البالغ من العمر 25 عاما كانت قد ظهرت بإطلالة غاية في الغرابة أثناء عروضها الأكثر سحرا في المسابقة، التي عقدت في كوبنهاغن، الدنمارك.
كونشيتا ارتدت ثوب ذهبي منمق علي شكل ذيل السمكة، وأقراط مرصعة بالماس، في حين وضعت أحمر الشفاه، وارتدت باروكة من الشعر الطويل وكحلت عينيها بكحل أسود كثيف. والغريب أنها احتفظت باللحية والشارب المهذبين بعناية.
أما المتسابقة البريطانية مولي سميتين داونز فقد حلت في المركز السابع عشر برصيد 40 فقط بأغنيتها Children Of The Universe. وفقا لما أورده موقع صحيفة dailymail البريطانية.
قالت كونشيتا الفتاة الفائزة، وهي دامعة وتقبل الكأس أثناء تتويجها من المغنية الدنماركية شارلوت فيكتوريا دي فورست ، التي فازت في مسابقة العام الماضي، : “ما يحدث يكرس ويؤمن مستقبل من السلام والحرية”.
المغنية النمساوية، والمتحولة جنسيا التي كانت في الماضي شابا يدعى توماس نويورث البالغ من العمر 25 عاما كانت قد ظهرت بإطلالة غاية في الغرابة أثناء عروضها الأكثر سحرا في المسابقة، التي عقدت في كوبنهاغن، الدنمارك.
كونشيتا ارتدت ثوب ذهبي منمق علي شكل ذيل السمكة، وأقراط مرصعة بالماس، في حين وضعت أحمر الشفاه، وارتدت باروكة من الشعر الطويل وكحلت عينيها بكحل أسود كثيف. والغريب أنها احتفظت باللحية والشارب المهذبين بعناية.
